إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 13 ديسمبر 2018

حكاية قهوة الصباح

حكاية قهوة الصباح

قهوة الصباح أصبحت من الأمور المهمة في حياتي اليومية وكأنني اقتطع جزءاً من الوقت لوزن الدماغ كما قالوا قديما ،
بعد كوب جيد من القهوة أبدأ بترتيب يومياتي ؛
ماذا أفعل الآن.... من والى المساء .....
وكأنها العامل التحفيزي لإدارة  الوقت
أحدد بعدها حتى نوعية الصداع اليومي هل سأحتاج إلى دواء الصداع النصفي أم لا ، كل ذلك لا يهم بقدر الجلوس وحدي في مكان هادي ولطيف وأستمتع بمذاق كوب القهوة
أحيانا في ١٠ دقائق وأحيانا ساعة كاملة وأحيانا أكثر لا فوضى حولي ولا فوضى في أفكاري.
فلتحيا قهوة الصباح




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أشكركم على المشاركة .سيتم إضافة التعليق في أقرب فرصة.